+
إيقاف نيوزيلندا العملات الأجنبية وسيط بعد السويسري قصاصات البنك الوطني غطاء العملة: Francogeddon بواسطة مراسل الموارد سو Lannin. أسلاك حدثت في Пн 19 янв 2015، 09:56 بتوقيت شرق أستراليا انخفض الفرنك السويسري مقابل اليورو بعد إزالة الغطاء من قبل البنك المركزي. رويترز: باسكال Lauener اضطرت العملات الأجنبية وسيط نيوزيلندا ليغلق اليوم بعد معاناة "خسارة كاملة لرأس المال التشغيل" في أعقاب صدمة الخطوة سويسرا لالغاء سقف عملتها. وقال وسطاء العالمية NZ هذه الخطوة السويسرية، يطلق عليها اسم "Francogeddon من قبل المعلقين على شبكة الإنترنت، أدت إلى" تقلبات نادرة والسيولة "في الأسواق. ".، وكانت غالبية العملاء في موقف الفرنك على الجانب الخاسر والخسائر تصل إلى أكبر بكثير من الأسهم حسابه حقت عندما عميل لا يمكن أن تغطي خسائرها يتم تمريرها على لنا" قال المخرج ديفيد جونسون في بيان. ونتيجة لذلك، وقال انه أصيب الوسيط مقرها أوكلاند الخسائر التي تعني أنه لم يعد يمكن أن تلبي الحد الأدنى من متطلبات رأس المال المنظمين نيوزيلندا من NZ1 مليون $ وإغلاق أبوابها. لم جونسون لا تكشف عن مدى الخسائر التي تكبدتها في سطاء العالمية NZ كنه قال ان العملاء الذين لم تتأثر بفعل السويسري الأموال لا تفقد أموالهم. "، و 100 في المائة من الأسهم العميل إيجابي أو توازن آمنة وللسحب على الفور"، قال. وتأتي هذه الخطوة يوم الخميس من قبل البنك المركزي السويسري البنك المركزي السويسري لوقف ربط الفرنك مقابل اليورو القبض على السوق على حين غرة، وإرسال العملة أكثر من 30 في المائة مباشرة بعد إعلان. في خطوة مفاجئة تقويض ثقة المستثمرين وشهد انخفاض العملة الأوروبية مقابل الفرنك السويسري والدولار الأمريكي. "نيوز أوف ذا وتأثير هذا الحدث على الشركات والتجار هو مجرد بداية لتأتي إلى النور" وقال جونسون. "وأعضاء مجلس الإدارة والمساهمين نود أن نقدم الاعتذار أخلص لهذا التحول المدمر من الأحداث." "غرق اليورو إلى إلقاء اللوم: أستاذ فرض غطاء السويسري قبل ثلاث سنوات عندما قال البنك المركزي انه سوف تشتري كميات غير محدودة من العملات الأجنبية لخفض قيمة الفرنك السويسري مقابل اليورو مع ترقب المستثمرين عن ملاذ آمن. وقال "وقدم سعر صرف الحد الأدنى خلال الفترة من المغالاة استثنائية من الفرنك السويسري ومستوى عال جدا من عدم اليقين في الأسواق المالية،" توماس جوردان، رئيس البنك الوطني السويسري (البنك المركزي السويسري). الخارجية ارتباط Perpetuals مات شيروود يناقش Francogeddon مع أبجديات بيتر ريان وقال السيد الأردن "تدبير استثنائي ومؤقت حماية الاقتصاد السويسري من ضرر جسيم"، إلا أن البنك المركزي السويسري قد خلصت إلى أن فرض والحفاظ على سعر صرف الحد الأدنى للفرنك السويسري مقابل اليورو لم يعد له ما يبرره. وقال جيريمي سيجل، أستاذ العلوم المالية في جامعة وارتون في بنسلفانيا انه "لم يفاجأ" من قبل حركة النظر اليورو الغرق. "انخفضت من نحو US1.40 $ ل، ونحن نعلم، حول US1.15 $. وقد تنخفض أكثر من ذلك. حقا ما يفعلونه هو رفع قيمة ذلك اليورو"، وقال. "في الحقيقة أنا لا أعتقد أن هذا له عواقب دولية رهيبة. إذا كان اليورو قد بقي حوالي $ US1.30 لن تشاهد هذا الإجراء البنك السويسري". وجاءت إجراءات البنك المركزي السويسري في الوقت الذي يجري يصب أسواق الأسهم من انخفاض أسعار السلع الأساسية. وقال "في منطقة اليورو، وينبغي أن يكون النفط أرخص إيجابية. ولكن يمكن أن تسهم أيضا في حدوث مزيد من الانخفاض في توقعات التضخم، مما يزيد من خطر الانكماش"، وقال المدير العام لصندوق النقد الدولي كريستين لاغارد. "هذا يعزز الحال بالنسبة التحفيز النقدي الإضافي الذي، أنا مسرور جدا لرؤية، والبنك المركزي الأوروبي النظر". كيف الغطاء عمل أعلن البنك المركزي السويسري أرضية سعر الصرف المستهدف من 1.2 فرنك لليورو في سبتمبر 2011، بعد أن تم تداول نحو 1.1 لجعل عمل كأب، وتعهد البنك المركزي السويسري لشراء "كميات غير محدودة" من العملات الاجنبية باستخدام فرنك أن زيادة المعروض من الفرنكات في الأسواق، في حين أن مشتريات البنك المركزي السويسري اليورو ارتفع الطلب على تلك العملة - مما دفع التوازن بين العرض / الطلب على الفرنك مقابل اليورو ان البنك المركزي السويسري ضبط مبيعاتها الفرنك / شراء العملة الأجنبية للحفاظ على سقف لها تراجع البنك المركزي السويسري الحد الأقصى لأنه يشعر بالقلق وشيكة الطباعة المال من قبل البنك المركزي الأوروبي من شأنها أن تجعل من المستحيل للدفاع عن الأقصى مع العملات الأجنبية تحتفظ لديها ومن شأن خرق سقف أضرت بمصداقية البنك المركزي السويسري بقدر، أو أكثر، من السياسة U-بدورها ليس من غير المألوف بالنسبة للبنوك المركزية لشراء أو بيع العملات لدفع العملة نحو المستوى المطلوب - اشترى بنك الاحتياطي الأسترالي دولار أسترالي في شهري أكتوبر ونوفمبر 2008 البنوك المركزية في كثير من الأحيان التجارة باسمها لتحذير المشاركين في السوق أن الأثرياء المشتري / البائع نشط - وبالتالي يمكن حتى المعاملات الصغيرة يسبب تحولا كبيرا في أسعار الصرف هذا لا يعمل دائما - حاول بنك انجلترا للحفاظ على الجنيه أعلى للبقاء في آلية أسعار الصرف الأوروبية في عام 1992، ولكن المضاربين ألحقت خسائر بمليارات الجنيه السلطات إجبارهم على التوقف عن الدفاع عن العملة شارك Пт 16 янв 2015، 07:42 بتوقيت شرق أستراليا