+
فوركس تعليمي: التحليل الأساسي وأساسيات استراتيجيات التداول 13؛ 13؛ في سوق الأسهم، التحليل الأساسي يبدو لقياس قيمة الشركة الحقيقية وقاعدة الاستثمارات عند هذا النوع من الحساب. إلى حد ما، وفعلت الشيء نفسه في سوق تداول العملات الأجنبية بالتجزئة، حيث يقيم التجار أساسي الفوركس العملات، وبلدانهم، مثل الشركات واستخدام تصريحات اقتصادية للحصول على فكرة عن القيمة الحقيقية للعملة. جميع التقارير الإخبارية والبيانات الاقتصادية والأحداث السياسية التي تخرج عن بلد تشبه أنباء أن يخرج عن الأسهم في أن يتم استخدامه من قبل المستثمرين للحصول على فكرة عن قيمة. تتغير هذه القيمة مع مرور الوقت بسبب العديد من العوامل، بما في ذلك النمو الاقتصادي والقوة المالية. التجار الأساسي ننظر إلى كل هذه المعلومات لتقييم عملة البلاد. وبالنظر إلى أن هناك استراتيجيات التداول أساسيات الفوركس غير محدودة عمليا استنادا إلى البيانات الأساسية، يمكن للمرء أن يكتب كتابا حول هذا الموضوع. لتعطيك فكرة أفضل عن فرصة التداول ملموسة، دعنا نذهب على واحدة من الحالات الأكثر معروفة، وتجارة النقد الاجنبى بالاقتراض. (لقراءة بعض الأسئلة المتداولة حول تداول العملات، راجع الأسئلة الشائعة حول تجارة العملات). انهيار كاري فوركس التجارة تجارة المناقلة العملة هي استراتيجية فيها التاجر يبيع العملة التي تقدم انخفاض أسعار الفائدة ويشتري العملة الذي يقدم أعلى سعر الفائدة. وبعبارة أخرى، يمكنك الاقتراض بسعر منخفض، ثم تقرض بمعدلات أعلى. التاجر باستخدام استراتيجية يجسد الفرق بين السعرين. عندما الاستفادة عاليا التجارة، حتى فارق صغير بين سعرين يمكن أن تجعل تجارة مربحة للغاية. جنبا إلى جنب مع الاستيلاء على اختلاف معدل والمستثمرين أيضا في كثير من الأحيان نرى قيمة ارتفاع العملة العالي، وتدفقات الأموال إلى عملة ذات العوائد المرتفعة، التي عطاءات تصل قيمتها. يمكن العثور على أمثلة من واقع الحياة من التجارة على الين ابتداء من عام 1999، عندما انخفضت أسعار الفائدة إلى الصفر تقريبا. ويمكن للمستثمرين الاستفادة على هذه انخفاض أسعار الفائدة واقتراض مبلغ كبير من الين الياباني. ثم يتم تحويل الين المقترض إلى دولارات الولايات المتحدة، والتي تستخدم لشراء سندات الخزانة الأمريكية ذات العوائد والقسائم في جميع أنحاء 4،5-5٪. وبما أن معدل الفائدة اليابانية أساسا الصفر، المستثمر سوف يدفع القادم الى لا شيء للاقتراض الين الياباني وكسب ما يقرب من جميع العائد على سندات الخزانة الأمريكية له أو لها. ولكن مع النفوذ، يمكنك زيادة كبيرة في العودة. على سبيل المثال، فإن 10 مرات النفوذ خلق عودة 30٪ على العائد 3٪. إذا كان لديك 1000 $ في حسابك والوصول إلى 10 مرات النفوذ، ويمكنك التحكم 10،000 $. إذا قمت بتطبيق تجارة المناقلة العملة من المثال أعلاه، سوف تكسب 3٪ سنويا. في نهاية السنة، فإن الاستثمار الخاص 10،000 $ يساوي 10،300 $، أو مكسب 300 $. لأنك استثمرت فقط 1000 $ من المال الخاص بك، سوف عودتك الحقيقية ستكون 30٪ (300 $ / 1000 $). لكن هذه الاستراتيجية لا تعمل إلا إذا بقيت قيمة زوج العملات دون تغيير أو تقدر. ولذلك، فإن معظم التجار حمل تبدو ليس فقط لكسب فارق سعر الفائدة، ولكن أيضا زيادة قيمة رأس المال. في حين أننا قد تبسيطها إلى حد كبير هذه الصفقة، والشيء الرئيسي أن نتذكر هنا هو أن الفرق الصغيرة في أسعار الفائدة يمكن أن يؤدي إلى تحقيق مكاسب ضخمة عند تطبيق النفوذ. معظم سماسرة العملة تتطلب الحد الأدنى من الهامش إلى كسب الفائدة لصفقات الشراء بالاقتراض. ومع ذلك، معقد هذه الصفقة من خلال التغييرات في سعر الصرف بين البلدين. إذا تقدر العملة أقل العوائد المرتفعة مقابل العملة ذات العوائد المرتفعة، يمكن القضاء على مكاسب حصل بين عوائد اثنين. السبب الرئيسي أن هذا يمكن أن يحدث هو أن مخاطر العملة ذات العوائد المرتفعة هي أكثر من اللازم بالنسبة للمستثمرين، لذلك اختاروا الاستثمار في العائد المنخفض، عملة أكثر أمانا. بسبب صفقات الشراء بالاقتراض هي على المدى الطويل في الطبيعة، فهي عرضة لمجموعة متنوعة من التغيرات على مر الزمن، مثل ارتفاع الأسعار في العملة أقل الغلة، والذي يجذب المزيد من المستثمرين ويمكن أن يؤدي إلى ارتفاع قيمة العملة، وتناقص عوائد تجارة المناقلة. وهذا يجعل الاتجاه المستقبلي لزوج العملات يقل أهمية عن فارق سعر الفائدة نفسها. (لقراءة المزيد عن أزواج العملات، راجع استخدام إرتباطات عملة لصالحك. جعل الشعور اليورو / الفرنك السويسري العلاقة والقوات وراء أسعار الصرف). لتوضيح هذا أبعد من ذلك، تخيل أن سعر الفائدة في الولايات المتحدة كان 5٪، في حين أن سعر الفائدة في نفس وكان 10٪، وتوفير فرصة التبييت للتجار الدولار الامريكي القصير وطويل الروبل الروسي. نفترض التاجر يستعير 1000 $ الولايات المتحدة بنسبة 5٪ لمدة سنة وتحولها إلى روبل روسي بمعدل 25 USD / RUB (25000 روبل)، استثمار العائدات لمدة عام. افتراض عدم وجود تغييرات العملة، روبل 25،000 ينمو إلى 27،500، واذا تم تحويلها إلى دولار امريكى، سوف يكون من المفيد 1100 $ الولايات المتحدة. ولكن لأن التاجر اقترضت 1000 $ الولايات المتحدة بنسبة 5٪، وقال انه أو انها تدين 1050 $ الولايات المتحدة، مما يجعل من العائدات الصافية للتجارة فقط 50 $. ومع ذلك، تخيل أن هناك أزمة أخرى في روسيا. مثل تلك التي كان ينظر في عام 1998 عندما عجزت الحكومة الروسية عن سداد ديونها، وكان هناك انخفاض قيمة العملة كبيرة في كما تباع المشاركين في السوق من المناصب العملة الروسية الخاصة بهم. إذا كان في نهاية العام كان، وسعر الصرف 50 USD / RUB، فإن بك 27500 روبل الآن تحويلها إلى فقط 550 $ الولايات المتحدة (27500 RUB س 0.02 RUB / USD). لأن التاجر مدين 1050 $ الولايات المتحدة، وقال انه أو انها سوف فقدوا نسبة كبيرة من الاستثمار الأصلي في هذه التجارة المحمولة بسبب تذبذب العملة - على الرغم من أن أسعار الفائدة في روسيا كانت أعلى من ويستند آخر مثال جيد على التحليل الأساسي الفوركس على أسعار السلع الأساسية. (لقراءة المزيد حول هذا الموضوع، انظر أسعار السلع وتحركات العملة.) يجب أن يكون لديك الآن فكرة عن بعض الأفكار الاقتصادية والأساسية الأساسية التي تكمن وراء الفوركس وتؤثر على حركة العملات. الشيء الأكثر أهمية الذي ينبغي أن تؤخذ بعيدا عن هذا القسم هو أن العملات والبلدان، مثل الشركات، تتغير باستمرار في القيمة على أساس العوامل الأساسية مثل النمو الاقتصادي وأسعار الفائدة. يجب عليك أيضا، استنادا إلى النظريات الاقتصادية المذكورة أعلاه، لديك فكرة كيف عوامل اقتصادية معينة تؤثر عملة البلاد. سننتقل الآن إلى التحليل الفني. المدرسة الأخرى من التحليل التي يمكن استخدامها لاختيار الصفقات في سوق الفوركس.